إحياء الذكرى 64 لعيد الطالب 19 ماي 1956
تحت الرعاية السامية للسيد والي ولاية بسكرة
والسيد مدير جامعة بسكرة
تحيي جامعة محمد خيضر بسكرة
من خلال المديرية الفرعية للأنشطة العلمية والثقافية والرياضية
الذكرى 64 لعيد الطالب المصادف لـ 19 ماي 1956
تحت الرعاية السامية للسيد والي ولاية بسكرة
والسيد مدير جامعة بسكرة
تحيي جامعة محمد خيضر بسكرة
من خلال المديرية الفرعية للأنشطة العلمية والثقافية والرياضية
الذكرى 64 لعيد الطالب المصادف لـ 19 ماي 1956
لمديرية الفرعية للأنشطة العلمية والثقافية والرياضية لجامعة بسكرة تستذكر أحداث 08 ماي 1945 في ذكراها 75 والتي اعتبرت أكبر مجزرة عبر تاريخ الثورة الجزائرية المجيدة.
فقد كانت عمليات قتل ارتكبتها قوات الاحتلال الفرنسي ضد الشعب الجزائري، وشملت معظم أرجاء الجزائر ومن أهم المناطق هي سطيف والمسيلة وقالمة وخراطة وسوق أهراس، بعد أن قامت الشرطة الفرنسية بقمع المظاهرات فيها يوم إعلان انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، أتاحت المظاهرات التي جرى تنظميها في مدينة قسنطينة، الفرصة للقوميين للمطالبة باستقلال البلاد عن فرنسا. ثم تدخلت الشرطة. وقتل شاب وتحولت المظاهرات إلى أعمال شغب. وقررت السلطات تطبيق القانون العُرفي وشرعت الشرطة في قمعها ما أدّى لمقتل آلاف الأشخاص.
يتم الاحتفال في عيد العمال العالمي في الأول من شهر ماي من كل عام، وهو يوم مخصص لدعم العمال والاحتفال بالنضالات التي قاموا بتحقيقها على مدى السنوات، بينما تحتفل بعض الدول بهذا اليوم في يوم الإثنين الأول من شهر سبتمبر، وفي أغلب الدول يتم إعلان هذا اليوم بكونه عطلة رسمية تكريماً للعمال.
أُعلِنَ رسمياً عن عيد العمال العالمي في عام 1889م في المؤتمر الاشتراكي الدولي الأول؛ وقد تمت إقامته في باريس للاحتفال بقضية هايماركت (Haymarket Affair)؛ وهذه القضية عبارة عن مواجهات واضرابات وأعمال شغب حدثت بين نقابة العمال وشرطة شيكاغو في عام 1886م، واستمرت الاحتجاجات من قِبل العمال في الولايات المتحدة، مما أدى إلى إعلان وقف العمل في عيد العمال في عام 1904م من قِبَل الكونغرس الاشتراكي، ودعا جميع الأحزاب الديمقراطية والمنظمات الاجتماعية
كانت الجزائر أول أقطار العالم العربي وقوعًا تحت براثن الاحتلال، وقُدّر أن يكون مغتصبها الفرنسي من أقسى المحتلين سلوكًا واتجاهًا، حيث استهدف طمس هوية الجزائر ودمجها باعتبارها جزءًا من فرنسا، ولم يترك وسيلة تمكنه من تحقيق هذا الغرض إلا اتبعها، فتعددت وسائلة، وإن جمعها هدف واحد، هو هدم عقيدة الأمة، وإماتة روح الجهاد فيها، وإفساد أخلاقها، وإقامة فواصل بينها وبين هويتها وثقافتها وتراثها، بمحاربة اللغة العربية وإحلال الفرنسية محلها، لتكون لغة التعليم والثقافة والتعامل بين الناس.
في عام 1948 دعت جمعية الصحة العالمية لأولى إلى تكريس "يوم عالمي للصحة" لإحياء ذكرى تأسيس منظمة الصحة العالمية. ومنذ عام 1950، جرى الاحتفال سنوياً بيوم الصحة العالمي في السابع من أفريل، ويتم، كل عام، اختيار موضوع ليوم الصحة العالمي لتركيز على مجال من المجالات التي تثير القلق وتحظى بالأولية في سلّم منظمة الصحة العالمية.
وذلك اليوم هو أيضاً مناسبة لاستهلال برنامج دعوي طويل الأجل يتم في إطاره الاضطلاع بشتى الأنشطة وتخصيص موارد لفترة لا تقتصر على يوم 7 أفريل بل تتجاوزه أما دستور المنظمة فقد جاء في ماي عام 1984 عندما صادقت 26 دولة من الدول الأعضاء الإحدى و الستين بالموافقة عليه فيما بعد عقدت الجمعية العمومية الأولى للصحة العالمية في جينيف بحضور مندوبين من 53 دولة أصبحوا أعضاء في المنظمة.
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
الوزير
الجزائر في 24 مارس 2020.
رسالة إلى الأسرة الجامعية
تمرّ بلادنا اليوم، وعلى غرار العديد من دول العالم، بمرحلة صعبة نظرا للجائحة العالمية التي يسببها فيروس كورونا كوفيد-19.
إن هذا السياق الخاص، يملي عليّ، بداية، أن أتوجّه لكم أنتم زملائي الأعزاء الأساتذة الباحثين، والباحثين الدائمين والاستشفائيين الجامعيين، وأنتم زملائي العمال في مختلف مستويات الصّرح المؤسساتي للقطاع، وكذا أنتم أعزائي الطلبة حيثما كنتم، من أجل دعوتكم للمشاركة الكثيفة ببذل أحسن ما لديكم قصد ضمان استمرار السنة الجامعية الحالية في أحسن الظروف.
يتم الاحتفال باليوم العالمي للمياه في 22 مارس من كل سنة، والذي جاء إعلانه يوما عالميا لكافة شعوب الأرض من جانب منظمة الأمم المتحدة بعد قمة "ريو دي جانيرو" بالبرزيل في عام 1992، فالمـاء المادة الأكثر شيوعًا على الأرض، ويغطي أكثر من 70% من سطح الأرض، يملأ الماء المحيطات، والأنهار، والبحيرات، ويوجد في باطن الأرض، وفي الهواء الذي تنفسه، وفي كل مكان. ولا حياة بدون ماء، قال تعالى:﴿ وجعلنا من الماء كل شيء حيِّ أفلا يؤمنون ﴾ الأنبياء:30.
تُعدّ الشجرة رمزاً للخُضرة والأمن الغذائي، لذلك خُصص يومُ للاحتفال بزراعة الأشجار وسمي يوم الشجرة الذي أعتبر بأنه يومٌ عالمي تحتفل به معظم دول العالم، وإن كان الاحتفال به يُصادف تواريخ مختلفة في كل دولة، إلا أن هذا اليوم يُشكلُ رمزاً لزراعة الشجرة والعناية بها والحفاظ عليها ومنع جميع الإساءات التي من الممكن أن تمس الشجرة والغابات.